جاء في “نداء الوطن”:
غابت خطة الطوارئ عن المستشفيات الحكومية في القرى الحدودية وقد تبيّن أنّها عاجزة عن استقبال حتى الحالات الباردة في ظل تخصيص ميزانياتها للإنفاق على المواد المستهلكة والرواتب، وإقفال أقسام الطوارئ في معظمها.