قصّة معبر رفح.. تعرف إلى بوابة غزة الوحيدة إلى العالم الخارجي
واصل الجيش الإسرائيلي سيطرته على معبر رفح لليوم الرابع على التوالي، حيث يمنع ذلك إدخال المساعدات إلى قطاع غزة عبر مصر.
ويأتي ذلك رغم المطالبات الدولية من دولة الاحتلال لإعادة فتح المعبر وتلافي حصول مجاعة بسبب انقطاع المساعدات.
وفي ما يلي، إليكم أبرز المعلومات حول أهمية معبر رفح بالنسبة لأهالي غزة:
1- يقع أقصى جنوب محافظة رفح في جنوب قطاع غزة
2- شُيّد رسمياً عقب الإتفاق المصري الإسرائيلي للسلام عام 1979
3- بموجب إتفاقية أوسلو عام 1939، أعيد فتح المعبر للأفراد والبضائع
4- كان تحت سيطرة وإدارة هيئة المطارات الإسرائيلية حتى 11 أيلول 2005
5- في أيلول 2005، أوقفت إسرائيل العمل في المعبر تحضيراً لفك ارتباطها بالقطاع
6- خلال شهر تشرين الثاني 2005، بدأ العمل باتفاقية المعابر، وفُتح المعبر جزئياً لمدة 4 و 5 ساعات يومياً على مدى 3 أسابيع
7- جرى إغلاق معبر رفح بعد سيطرة “حماس” على غزة في العام 2007 ومعارضتها مشاركة إسرائيل في تشغيله، ورفض المراقبين الأوروبيين التعامل مع موظفي الحركة
8- في العام 2010، فتح الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك المعبر بعد أحادث أسطول الحرية لفك حصار غزة
9- بعد سنوات من إغلاقه بشكل شبه دائم، فتحت مصر المعبر في أيار 2018 لمدة 5 أيام أسبوعياً، بحيث سمح بالمرور عبره وفق قدرة استيعابية محددة.
(الخليج أونلاين)