أفادت “النّهار” أنّ “الرسائل الإلكترونية التي أرسلتها المدارس إلى ذوي التلامذة، كانت مقلقة أكثر منها مطمئنة، ولو كانت الإدارات اتخذت بعض الإجراءات الاحترازية لعدم حصول فوضى كبيرة في المدارس حال وقوع أي حرب”.