أنباء عن طلاق وشيك بين إيرام هيلفجي أوغلو وأورال كاسبار بعد شهر من ولادة طفلتهما «سورا»

أشعلت إيرام هيلفجي أوغلو محركات البحث بعد تداول أخبار تفيد بأنّها وزوجها أورال كاسبار توصلا إلى قرار طلاق بالتراضي، رغم أن طفلتهما «سورا» لم يمر على ولادتها سوى شهر واحد. الثنائي، الذي عاش قصة حب مليئة بالتقلّبات قبل الزواج، عاد اليوم إلى الواجهة من جديد مع انتشار تفاصيل عن انفصال محتمل، وسط صمت كامل منهما حتى الآن.
العلاقة بين إيرام وأورال كانت دائماً تحت الأنظار؛ فقبل زواجهما بحوالي عام بدأت أخبار ارتباطهما في الظهور، وتصدّرا حديث مواقع التواصل بسبب انفصالات متكررة ثم عودتهما السريعة إلى بعضهما، ما جعل الكثيرين يصفون علاقتهما بـ«التوكسيك». هذه الدوامة لم تطل كثيراً؛ فبعد انتهاء العلاقة قبل نحو ثلاثة أشهر فقط، عادا بشكل مفاجئ وقررا الزواج بطريقة غير متوقَّعة. وبعد ستة أشهر من زواجهما أعلنا خبر الحمل، ثم استقبلا طفلتهما «سورا» في 15 تشرين الأول، ليبدآ مرحلة جديدة كعائلة صغيرة.
خلال الأسابيع الماضية، تكاثرت علامات الاستفهام حول وضعهما بعد التغييرات الكبيرة التي رافقت ولادة «سورا». ظهور إيرام في أكثر من مناسبة من دون أورال أثار تساؤلات الجمهور، كما لاحظ المتابعون تراجعاً ملحوظاً في ظهورهما المشترك عبر السوشيال ميديا مقارنة ببدايات علاقتهما.
كذلك عاد الحديث عن التوترات القديمة بين العائلتين، وهي تفاصيل كانت قد شغلت الصفحات الفنية في بداية ارتباطهما. كل هذه المؤشرات دفعت المتابعين لإعادة فتح ملف مستقبل العلاقة، في ظل غياب أي تعليق رسمي أو توضيح من الطرفين حتى الآن.
